كعادة جبران يرينا الحياة من منظور مختلف من خلال أربع قصص.. كيف كانت وردة الهاني.. ومتى صرخت القبور؟
هل خليل كافر.. وقصة حدثت بالفعل عن مضجع العروس.
يقول جبران في كتابه: ما أتعس المرأة التي تستيقظ من غفلة الشبيبة، فتجد ذاتها في منزل رجل يغمرها بأمواله وعطاياه ويسربلها بالتكريم والمؤانسة، لكنه لا يقدر أن يلامس قلبها بشعلة الحب المحيية.
وكعادة جبران فإنه يستخدم أسلوبه الساحر البسيط في سرد كل ذلك.